التكنولوجيا أصبحت جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية، حيث نعتمد عليها في العديد من النشاطات والمهام. فنستخدم الهواتف الذكية للاتصال والاطلاع على المعلومات، والحواسيب المحمولة للعمل والتعلم، ووسائل التواصل الاجتماعي للتواصل مع الأصدقاء والعائلة.
إن عدم توافر العوامل المساعدة على الاختراع، تفسر لنا ندرة المخترعات في العصور ما قبل الحديثة. كما أن توافر هذه العوامل في الدول الصناعية المتقدمة أدى إلى تسميتها بهذا الاسم.
كما أنّ التكنولوجيا أتاحت الفرصة لجميع الأشخاص لمراقبة صحتهم ووزنهم في أيّ وقت من اليوم من خلال التطبيقات التي يُمكن استخدامها على الهواتف المحمولة.[٢]
شروط القبول في الأكاديمية الحديثة للهندسة والتكنولوجيا بالمعادي :
وقد ذهب بعض الاجتماعيين (فيبر) إلى اعتبار العوامل الثقافية أساس التغيرات الأخرى كالاقتصادية والتكنولوجية وما ينشأ عنها من تغيرات اجتماعية.
تتوفّر العديد من البرامج الحاسوبية التي تساعد على تحقيق الدقّة في المعاملات المالية وما يتعلّق بها من رواتب موظّفين، أو دفع فواتير او غير ذلك، وتجعل من تنفيذ هذه المهام اكثر سهولة.
الاحتفالات المختلفة: هي الخاصة بالطهور أو الحناء، أو بمرور أسبوع على ولادة الطفل، وهذه الاحتفالات قد تتواجد بكثرة في مناطق ما في حين تكون قد تلاشت في أخرى.
أي أن المجتمع قد لا يفهم تمامًا جميع عواقب التكنولوجيا الجديدة وبالتالي قد يرفضها في البداية (مثل أبحاث الخلايا الجذعية) أو يتبناها، وأحيانًا مع عواقب سلبية غير مقصودة (مثل التلوث).
بالإضافة إلى ذلك، يُثيرُ التطوّر التكنولوجي السريع تحدّيات في مواكبةِ التغييرات والتكيّف معها، خاصة بالنسبة للفئات الأكثر عمراً، والتي قد تكون لديها صعوبات في التعامل مع التكنولوجيا المتقدّمة.
على سبيل المثال، ساعدت أنظمة التحكّم الحرارية والإضاءة الذكيّة في توفير الطاقة وتحسين مستوى الراحة والأمان في المنزل. كما أتاحت الروبوتات المنزلية والأجهزة الأتوماتيكية تخفيف العبء عن كاهلِ الأفراد في إنجازِ المهام اليوميّة.
وكما هو مُتوقّع، فإن أكثر المتضررين من هذه الحالة هم الأجيال الحديثة، لأنهم الأذكى في جانب الحياة الرقمية.
وجاءت النتيجة لتؤكّد أن ارتفاع مقدار ما يبديه الشخص من تعاطفٍ تجاه الناس يجعله أقل تردّدًا على مواقع التواصل من غيره.
ولو حللنا جميع الظروف التي تتصل بالاختراع والقدرة عليه وجد أنها:
تغيرت العلاقات الاجتماعية بشكل كبير بفضل التكنولوجيا، حيث أصبح من الممكن التواصل والتفاعل مع الأصدقاء والعائلة من خلال تطبيقات الدردشة لمزيد من الشرح وشبكات التواصل الاجتماعي. وأصبحت مشاركة الصور والمقاطع والتعليق عليها جزءًا أساسيًا من العلاقات الاجتماعية.